الاثنين، 19 أبريل 2010



كانت غلطتي أني لم أرد الباب بعد دخوله


><<


وفي المساء نقطة ضوء ضيئله

جنون الغسق وبكاء جدار


أتدثّرُ بك


إبتسامةُ نازحون عراه

أتسائل

هل يغيّبُنا النور ؟


أم هي لحظة عناق وتنتهي عند مطلع الفجر ؟


.,

إنهمار ضوء يحمل معه شتاء و صراخ نساء عاريات

.

في العام القادم نحمل رغيف ونقتات منه

نقتسم رغيف الشوق .

كسرة شوق فوق شهوتك

.,

معبر ضوء

هناك تعليق واحد:

  1. ك نازحة اشتياق استردها جبين الضوء
    ف طالت خلوة الباب حتى .. انخلع
    وصمت الجدار حتى اندثر
    وشهوة التراب .. حتى تلاشى ك طينٍ الارض
    بوجه طفل سقط فارتسم على محياه اثر..
    حنانيك يا بلسم الزهر ان تنفس ..عطرا
    شوقا
    جزعا بعد .. جزع
    حنانيك حتى يفيض البحر .. ملحا
    وتهمي السماء على الجافيات
    مطرا من ..عين مطر

    ردحذف